رباعيات الأطراف أمثلة على

• وقد أدَّت الأسماك لحميات الزعانف إلى رباعيات الأطراف المستندة على الأرض.
• في رباعيات الأطراف الحيّة، هناك العديد من العظام الأصليّة إما اختفت أو التحمت بترتيبات متنوّعة.
• (في رباعيات الأطراف، ينقسم الأبهر البطني إلى شريانين، أحدهما يُشكِّل الأبهر الصاعد، والثاني يُشكِّل الشريان الرئوي).
• وكنتيجة، قد يكون هناك حاجة أقل لتقسيم أدق بين مجريي الدم أقل مما هوعليه في الأسماك الرئوية أورباعيات الأطراف.
• وكنتيجة، قد يكون هناك حاجة أقل لتقسيم أدق بين مجريي الدم أقل مما هوعليه في الأسماك الرئوية أورباعيات الأطراف.
• على الرغم من أن جماجم أحافير الأسماك لحمية الزعانف تشابه تلك التي تمتلكها رباعيات الأطراف الأولى، فإنه لا يمكن قول الأمر ذاته على الأسماك الرئوية الحيّة.
• فسقف القحف غير متشكِّل بشكل كامل، و هو يتألف من عدة عظام غير منتظمة الشكل إلى حدٍ ما و دون وجود علاقة مباشرة بتلك الموجودة عند رباعيات الأطراف.
• فسقف القحف غير متشكِّل بشكل كامل، و هو يتألف من عدة عظام غير منتظمة الشكل إلى حدٍ ما و دون وجود علاقة مباشرة بتلك الموجودة عند رباعيات الأطراف.
• كان مسار العصب مباشرًا في الأسلاف السمكية لرباعيات الأطراف الحديثة، فهو يتجه من المخ مارًا بالقلب حتى الخياشيم (كما هو في الأسماك الحديثة).
• تمت تسمية الليپوسپونديلايات في سنة 1888 من قبل كارل ألفريد ريتر ڤون زيتل، الذي صاغ الاسم ليشمل بعض رباعيات الأطراف من حقبة الحياة القديمة، والتي تشترك في بعض الخصائص المحددة في الحبل الظهري والأسنان.
• فأجنحة التيروصور و الطيور و الخفافيش متشابهة كأجنحة و هي متناددة كأطراف أماميّة لأن العضو يخدم كذراع (و ليس كجناح) في آخر سلف مشترك لرباعيات الأطراف و تطوَّرت بطرق مختلفة في هذه المجموعات.